أهلاً وسهلاً و مرحباً بزوار المدونة السلفية القحطانية :: و نسأل الله أن ينفعنا و إياكم بما يُنشر في هذه المدونة من العلم النافع المستمد من الكتاب و السنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، في أسفل هذه الصورة تجدون جديد المدونة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، في أسفل هذه الصورة تجدون جديد المدونة
صفحة الإعلانات الدعوية : سنوافيكم بما يستجد - بإذن الله -

الأحد، 27 أبريل 2014

الاحتساب في الصبر على شتائم جواد المغربي الصادرة منه في سكايب والواتس آب


بسم الله الرحمن الرحيم

الاحتساب في الصبر على شتائم جواد المغربي الصادرة منه 
في سكايب والواتس آب


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.
أمَّا بعد ؛؛؛


فقد كال لي الأخ أبو أنس جواد بندادا الخميسي المغربي - هداه الله وأصلحه - قاموساً من الشتائم والألفاظ البذيئة في مراسلاته معي في برنامجي المحادثة : (سكايب) و(الواتس آب) وتجاوز بالدعاء ، وهذا بسبب مناصحتي له بترك الخوض بالفتنة ، وبترك الطعن في المشايخ الفضلاء عرفات بن حسن المحمدي ،ومصطفى بن محمد مبرم ،وعلي بن حسين الشرفي الحذيفي - حفظ الله الجميع - ، وبترك التعصب لصالح البكري. فهذا الرجل أعني – جواداً – تراه يظهر بالمنتديات بمظهر طالب العلم ذي الأخلاق الطيبة صاحب الردود العلمية الهادئة الرصينة ، وفي الرسائل الخاصة ينقلب وحشاً ضارياً ينهش في لحوم إخوانه ويكذب عليهم ويختلق عليهم الأكاذيب والتهم الباطلة لإسقاط خصومه دون ورع أو خوف من الله. ويكيل العديد من الألفاظ البذيئة والفحش في الخطاب في المراسلات الخاصة ، ولا يراقب الله في أقواله.
  قال الله - سبحانه وتعالى - : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ).

وإليكم أيها الإخوة بعضاً من كلماته البذيئة وغلوه في التعامل مع خصومه وفحشه بالخطاب بقلة حياء وبسوء أدب :


أولاً : إليكم بعض ما كتبه جواد المغربي وهو يخاطبني في برنامج : [سكايب] :

[1] انت لئيم وتكفر العشير مثل النسوان. 
[2] يا احمق. 
[3] انت بارع في الفسق والفجور.  
[4] نسال الله ان يزيدك ابتلاء على ابتلاء ويجعلك مشلول الفم ايها الخبيث. 
[5] انت خبيث خبيث خبيث مجرم مجرم مجرم.

ثانياً : إليكم بعض ما كتبه جواد المغربي وهو يخاطبني في برنامج : [الواتس آب] :

[1] انت انسان مريض. 

[2] يا نذل. 
[3] انت تتكلم كانك انسان صايع ليس مستقيما الله يبتليك اكثر مما انت فيه من البلاء.
 
وقد تركت كلامه كما هو دون تعديل ما فيه من الأخطاء حتى تعرفوا ركاكة كتاباته ومستواه العلمي.
فانظروا يا عباد الله إلى هذا الأخ - هداه الله - كيف يتجاوز في الخطاب في المراسلات الشخصية وبدلاً من الدعاء لي من الشفاء من مرضي الملازم لي منذ الحادث الذي قدره الله - سبحانه وتعالى - عليَّ في 9 شعبان 1434 هـ - وما زلت أعاني منه - قام يدعو الله عليَّ بأن يزيدني بلاءً فوق ما ابتليت به من مرض وبأن يجعلني مشلول الفم فاعتدى في الدعاء.  
كي تعرفوا حقيقة أخلاق هذا الأخ - هداه الله -
وله كلام آخر بذيء وفاحش واتهامات كاذبة وافتراءات وتناقضات ومغالطات سيأتي بيانها - إن شاء الله - في حينها.
وبهذا القدر كفاية ، وصلى الله على نبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه ،وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. والحمد لله رب العالمين


كتبه : أبو قتادة حسام بن أحمد العدني  
دار الحديث السلفية بالفيوش
  السبت 26 جمادى الثانية 1435 هـ الموافق 26 إبريل 2014


رابط مباشر لتنزيل المقال بصيغة pdf
من هنا

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لـ © المدونة السلفية القحطانية