الحمد لله حق حمده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد ...
فهذه هي الحلقة الثانية من سلسلة الكشف الجلي نبين فيها تناقضاً عجيباً واضحاً وضوح الشمس في رابعة النهار للمفتون الكذاب عبد الحميد العربي
فبتاريخ 3 - 5 - 2011 م بعد أن بينت أنا وإخواني الأفاضل بشير بن سلة ومحمد بن سلة وأبو زيد رياض الجزائري وعبد الحق الجزائري في منتديات البيضاء العلمية بعض ضلالات عبد الحميد العربي وكذباته وسرقاته العلمية كتب عبد الحميد العربي تعليقاً في منتداه على موضوع بعنوان : " نصيحة إلى منتديات البيضاء " قال فيه :
نأمل من طلابنا أن لا يجاروا الأولاد في سفههم بعد الآن ولو:
كفرونا
بدعونا
فسقونا
قالوا عنا: شرار الكذبة
قالوا عنا: مدلسين.
قالوا عنا: زناة
قالوا عنا: عملاء للحكام والأمن.
قالوا عنا: منخرطين في سلك الرئيس
قالوا عنا: لصوص.
قالوا عنا: زنادقة.
قالوا عنا: متكبرين.
قالوا عنا: متعالمين.
قالوا عنا: مدسوسين في الصف السلفي.
المهم:
مهما قالوا فلا نرد عليهم بعد ما تضح أمرهم.
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ) .
ويومنا هذا 1 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011 م ناقض عبد الحميد العربي ما كتبه سابقاً حرفاً حرفاً فكتب تعليقاً على موضوع في منتداه بعنوان : " إلى شيخنا الفاضل أبي عبد الباري " قال فيه :
فهنيئاً لعبد الحميد العربي صبره ! وسكوته ! وتحمله ! وعدم مجاراة السفهاء ! كما يدعي ولو كفروه أو بدعوه أو فسقوه !
ورغم أننا لم نكفره ولم نبدعه ولم نفسقه فها هو مجدداً يكيل لنا السباب والشتائم والتهم الباطلة فأين ما أدعاه من السكوت والصبر ؟!
أترك التعليق للقراء على كلام عبد الحميد العربي الذي بدأت أشك أنه مختل عقلياً وبه انفصام في الشخصية
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين
كتبه : أبو واقد القحطاني
1 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011 م
فهذه هي الحلقة الثانية من سلسلة الكشف الجلي نبين فيها تناقضاً عجيباً واضحاً وضوح الشمس في رابعة النهار للمفتون الكذاب عبد الحميد العربي
فبتاريخ 3 - 5 - 2011 م بعد أن بينت أنا وإخواني الأفاضل بشير بن سلة ومحمد بن سلة وأبو زيد رياض الجزائري وعبد الحق الجزائري في منتديات البيضاء العلمية بعض ضلالات عبد الحميد العربي وكذباته وسرقاته العلمية كتب عبد الحميد العربي تعليقاً في منتداه على موضوع بعنوان : " نصيحة إلى منتديات البيضاء " قال فيه :
( ختام السجال.
نأمل من طلابنا أن لا يجاروا الأولاد في سفههم بعد الآن ولو:
كفرونا
بدعونا
فسقونا
قالوا عنا: شرار الكذبة
قالوا عنا: مدلسين.
قالوا عنا: زناة
قالوا عنا: عملاء للحكام والأمن.
قالوا عنا: منخرطين في سلك الرئيس
قالوا عنا: لصوص.
قالوا عنا: زنادقة.
قالوا عنا: متكبرين.
قالوا عنا: متعالمين.
قالوا عنا: مدسوسين في الصف السلفي.
المهم:
مهما قالوا فلا نرد عليهم بعد ما تضح أمرهم.
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ) .
ويومنا هذا 1 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011 م ناقض عبد الحميد العربي ما كتبه سابقاً حرفاً حرفاً فكتب تعليقاً على موضوع في منتداه بعنوان : " إلى شيخنا الفاضل أبي عبد الباري " قال فيه :
( إن المعسكري، والذي من تنس قد اشتهرا بالكذب، وخاصة الذي من تنس صاحب حنوت العقاقير، فهو بشهادة أهل بلده يكذب ولا يبالي، ولهذا نحذر المشايخ منه لأنه يأتيهم وينقل لهم أخبرا لا أصل لها، مثله مثل أبو واقد النار القحطاني العدني، فكل ما ذكره في موقع الوحلين لا أصل له، فهو كذاب أشر، وفاجر في الخصومة، أخزاه الله. فالله أسأل أن يريح المنهج السلفي من الكذابين. فهذا الصنف هو الذي أهلك المنهج السلفي، وأطال عُمر الفتن مع المخالفين، ولما يأتي الكذاب أبو واقد النار العدني ويرد على علي حسن الحلبي علنا، بالله عليكم يا مسلمون أليس صنيعه سببا في تطاول الحلبي وأمثال، وأهل الحديث في جهادهم للمبتدعة لا يستعينون بالكذابين، إن فتنة المأربي شارك فيها الكذابون من اليمن، والجزائر، والسعودية وعلى رأسهم فالح الحربي، والبحرين على رأسهم فوزي بن عبد الله البحريني الجاهل، وسببوا خبالا لأهل الحديث، وأطالوا عمر المشاكل، وجاءت مشكلة الحلبي والتاريخ يعيد نفسه فنجد أمثال أبا واقد النار العدني، والمعسكري، والتنسي، والقطري الخنبلي الخبل يشاركون أهل الحديث في علاج مشكلة الحلبي فزدوها عفنا، وأدخلوا المسلمين في صراع شغلهم عن كبرى القضايا.
إن علي حسن الحلبي قد رددت عليه في سنة1993، وناقشته سنة 1994 في بيت الشيخ ربيع بالمدينة النبوية مع الأخ عبد القادر الأرنؤوطي الليبي أبي عائشة، وبيّنا له ضلال سيد قطب، وضلال عدنان عرعور، ولم يرجع وصار يراوغ ويلعب، ثم رددتُ عليه في حاشة الطريقة المثلى، ثم رددت عليه في حاشية سنى الأضواء، وهذا كله في بداية سنة 2000 ميلادية، وحينها كان كثير من السلفيين يعاتبوننا، وخاصة في الإمارات على رأسهم السفيه: أحمد الهنائي الذي يرى الحلبي مثل الأمام أحمد، والآن السفهاء والكذابون يفتخرون بورقاته التي ردّ بها عليّ، مع أنها منقوضة في مقدمة كتابي الطريقة المثلى.
وكان أخي علي أحمد العربي الأصغر مني سنا مقيما في إمارة الشارقة ويعمل في مكتبة الفرقان، فكنت أقول له: لا تبع كتب الحلبي حتى يتوب ويترك منازعة العلماء في مسألة الإيمان. وهذا قبل أن يرد عليه أحد.
وقد رددت على فوزي البحريني في سحاب، وكان المشرفون يحذفون الردود تعاطفا مع البحريني، وقد جئت الشيخ ربيع وقلت له: إن فوزي البحريني قنبلة الموقتة، وهو شاب جاهل، لا علاقة له بالعلم، كان يعمل في خطوط الطيران، ثم طلب العلم كما يقول عن الشيخ محمد بن صالح العثيمين، ولكن لما جالسته أدركت أنه فارغ.
وكان يزورني في بيتي في أبو ظبي وكنت أكرمه وأحاوره فوجدت أنه جاهل وفارغ، لاعلاقة له بالعلم، ثم تحريت عنه فوجدته يستعين بالمصريين في تأليف الكتب، مع جهل فيه وحمق، وحينها لم يأخذ المشايخ بقولي حتى انفجر فوزي البحريني فجأة في شبكة الأثري.
ولما دخلت إلى الجزائر وجدت كثيرا من الشباب والمكتبات مع فوزي، وكانوا يتصلون بالشيخ ربيع، وشيخ عبيد صباحا مساء ليوغلوا صدرهما عليّ، ولكن كان يقول الشيخ ربيع: عبد الحميد تربى عندنا، وهي نفسها كلمة الشيخ محمد بن هادي التي تكذب كذبة التنسي الكذاب، حتى صار أهل البدع يقولون: أبو عبد الباري عبد الحميد المدخلي، وكنت أقولها للشيخ ربيع فيضحك، بل إن سبب طردي من الإمارات أنه جائني رجل متمكن في السلطة وقال: رد على الشيخ ربيع أو تبرأ منه وإلا كانت نهايتك الخروج من الدولة، ولما ناصرت شيخي جاءني الخروج.
ثم بعد كل هذا الجهاد ضد أهل الباطل الذي عمره أكثر من 25 سنة، وقد قارب سني الخمسين يأتي الكذبة الفسقة الفجرة الخونة ويحشرون أنوفهم في مسائل أهل العلم، والواحد فيهم لا يعرف آداب قضاء الحاجة.
الله أسأل أن يتفطن المشايخ للكذابين الذين نفتهم وتقيأتهم الحياة السعيدة لفشلهم وخبثهم فجاءوا يتسلون بالمنهج السلفي في المواقع.
فأهل الحديث برءاء منهم على الملأ، ويشهدون أنهم أصحاب مشاكل وعفنوا الساحة الدعوية، وعفنوا المواقع [ سحاب، والبيضاء] وغيرها.
لم أكن لأكتب هذا، ولكن رأيت الكذابين أصحاب الأهواء يتمادون في الفجور فقابلتهم بهذه الحقائق.
والله لأملك كما هائلا من المعلومات عن الكذابين، قبل استقامتهم وبعدها، وأعرفهم أكثر من معرفتهم لأنفسهم، ولكن الحياء والنصوص الآتية تمنعني أن أتكلم أو أنزل إلى مستنقعهم.
قال تعالى: [وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ] فصلت 34 – 36.
وأمر نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك فقال جل من قائل: خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ (الأعراف: 199)
والله الحافظ من كل شر ) .
إن علي حسن الحلبي قد رددت عليه في سنة1993، وناقشته سنة 1994 في بيت الشيخ ربيع بالمدينة النبوية مع الأخ عبد القادر الأرنؤوطي الليبي أبي عائشة، وبيّنا له ضلال سيد قطب، وضلال عدنان عرعور، ولم يرجع وصار يراوغ ويلعب، ثم رددتُ عليه في حاشة الطريقة المثلى، ثم رددت عليه في حاشية سنى الأضواء، وهذا كله في بداية سنة 2000 ميلادية، وحينها كان كثير من السلفيين يعاتبوننا، وخاصة في الإمارات على رأسهم السفيه: أحمد الهنائي الذي يرى الحلبي مثل الأمام أحمد، والآن السفهاء والكذابون يفتخرون بورقاته التي ردّ بها عليّ، مع أنها منقوضة في مقدمة كتابي الطريقة المثلى.
وكان أخي علي أحمد العربي الأصغر مني سنا مقيما في إمارة الشارقة ويعمل في مكتبة الفرقان، فكنت أقول له: لا تبع كتب الحلبي حتى يتوب ويترك منازعة العلماء في مسألة الإيمان. وهذا قبل أن يرد عليه أحد.
وقد رددت على فوزي البحريني في سحاب، وكان المشرفون يحذفون الردود تعاطفا مع البحريني، وقد جئت الشيخ ربيع وقلت له: إن فوزي البحريني قنبلة الموقتة، وهو شاب جاهل، لا علاقة له بالعلم، كان يعمل في خطوط الطيران، ثم طلب العلم كما يقول عن الشيخ محمد بن صالح العثيمين، ولكن لما جالسته أدركت أنه فارغ.
وكان يزورني في بيتي في أبو ظبي وكنت أكرمه وأحاوره فوجدت أنه جاهل وفارغ، لاعلاقة له بالعلم، ثم تحريت عنه فوجدته يستعين بالمصريين في تأليف الكتب، مع جهل فيه وحمق، وحينها لم يأخذ المشايخ بقولي حتى انفجر فوزي البحريني فجأة في شبكة الأثري.
ولما دخلت إلى الجزائر وجدت كثيرا من الشباب والمكتبات مع فوزي، وكانوا يتصلون بالشيخ ربيع، وشيخ عبيد صباحا مساء ليوغلوا صدرهما عليّ، ولكن كان يقول الشيخ ربيع: عبد الحميد تربى عندنا، وهي نفسها كلمة الشيخ محمد بن هادي التي تكذب كذبة التنسي الكذاب، حتى صار أهل البدع يقولون: أبو عبد الباري عبد الحميد المدخلي، وكنت أقولها للشيخ ربيع فيضحك، بل إن سبب طردي من الإمارات أنه جائني رجل متمكن في السلطة وقال: رد على الشيخ ربيع أو تبرأ منه وإلا كانت نهايتك الخروج من الدولة، ولما ناصرت شيخي جاءني الخروج.
ثم بعد كل هذا الجهاد ضد أهل الباطل الذي عمره أكثر من 25 سنة، وقد قارب سني الخمسين يأتي الكذبة الفسقة الفجرة الخونة ويحشرون أنوفهم في مسائل أهل العلم، والواحد فيهم لا يعرف آداب قضاء الحاجة.
الله أسأل أن يتفطن المشايخ للكذابين الذين نفتهم وتقيأتهم الحياة السعيدة لفشلهم وخبثهم فجاءوا يتسلون بالمنهج السلفي في المواقع.
فأهل الحديث برءاء منهم على الملأ، ويشهدون أنهم أصحاب مشاكل وعفنوا الساحة الدعوية، وعفنوا المواقع [ سحاب، والبيضاء] وغيرها.
لم أكن لأكتب هذا، ولكن رأيت الكذابين أصحاب الأهواء يتمادون في الفجور فقابلتهم بهذه الحقائق.
والله لأملك كما هائلا من المعلومات عن الكذابين، قبل استقامتهم وبعدها، وأعرفهم أكثر من معرفتهم لأنفسهم، ولكن الحياء والنصوص الآتية تمنعني أن أتكلم أو أنزل إلى مستنقعهم.
قال تعالى: [وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ] فصلت 34 – 36.
وأمر نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك فقال جل من قائل: خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ (الأعراف: 199)
والله الحافظ من كل شر ) .
فهنيئاً لعبد الحميد العربي صبره ! وسكوته ! وتحمله ! وعدم مجاراة السفهاء ! كما يدعي ولو كفروه أو بدعوه أو فسقوه !
ورغم أننا لم نكفره ولم نبدعه ولم نفسقه فها هو مجدداً يكيل لنا السباب والشتائم والتهم الباطلة فأين ما أدعاه من السكوت والصبر ؟!
أترك التعليق للقراء على كلام عبد الحميد العربي الذي بدأت أشك أنه مختل عقلياً وبه انفصام في الشخصية
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين
كتبه : أبو واقد القحطاني
1 شعبان 1432 هـ الموافق 3 يوليو 2011 م
