الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه..
وبعد ،
الإرهاب الحجوري : ( لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك )
الإرهاب الحجوري : ( لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني )
الإرهاب الحجوري : (من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي )
الإرهاب الحجوري : (هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها )
قال الحجوري في بيانه العسكري : في ( أسئلة أهل السنة والجماعة بالبيضاء )
(هذا الدين أعظم عندنا من آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأخواتنا فمن أراد الخدش في قواعد السلف وفي أصول المنهج السلفي على حساب فلان أو علان سواء كان على حساب السرورية أو الإخوان المسلمين أو أبي الحسن أو عبد الرحمن العدني - قاتله الله وقطع الله دابره ودابر من تعصب له- ، كل هذا نحن ضده والله لن يحرك ولن يسكن إلا بإذن الله عز وجل نصيحة لله ولمن يسمع من عباده إلا يتعصبوا لباطل كائنا من كان هذه نصيحة.. وسنكررها الرجل (أي عبد الرحمن العدني) دنيوي ، دنيوي هو وأمثاله فعيب المدافعة عنه على حساب دعوة هائلة ضخمة يشغلها واحد تعبان خربان المنهج، أفٍ له ولمن يتعصب له شغلتم الناس بواحد فارغ.)
قلت : أولا : لا يكون المسلم لعانا : عن ابن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( لا يكون المؤمن لعانا ) رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب قال الألباني : ( صحيح )
وعن جرموذ الجهني رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أوصني قال أوصيك ألا تكون لعانا
رواه الطبراني قال الألباني : ( صحيح )
ثانيا : دعوة هائلة ضخمة من العصبية , والتقليد المذموم . وهذه مما نفثه نفسك . وهذا غيضٌ من فيضٍ .
ثالثا : إذا كان عبد الرحمن فارغ لماذا أنت هكذا تفقد أعصابك عند الكلام عليه ,وتطيش عباراتك , عند ذكره ؟.
رابعا : ذكر الشيخ عبد الرحمن حفظه الله مع هؤلاء ليس إلا في مخيلتك وأحلامك في اليقظة والمنام . ولو كررتها في الليل والنهار. فلن يسمعها إلا أتباعك وستدوي في أذنك .
خامسا : الدفاع عن عبد الرحمن دين , فيه أجر عظيم , عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار) رواه أحمد قال الألباني رحمه الله ( صحيح لغيره )
قال: (نحن كلما سكتنا يقوم هذا من هنا وهذا من هناك يدافعون عنه ، لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك -إن شاء الله- والله لقد صبرت كثيراً، خلوه يدافع عنه الحزبيون، الحزبيون كثير ويدافع عنه العسكري حقه الشيخ محمد بن عبد الوهاب عسكري عبد الرحمن، الشيخ محمد بن عبد الوهاب غلام عبد الرحمن العدني غلامه،
لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني؛ هذه كلمة تدوّي والله من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي، نريد أن نتآخى على الكتاب والسنة أما يخالفني فيما أنا فيه من الحق الواضح وعلى هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها.)
قلت : " أسمع جعجعةٌ ولا أرى طحنا " لن تكل أقلامنا ولن تنقطع آمالنا في بيان الحق , وستسمع مرة ثانية وعاشرة من يدافع عن الشيخ عبد الرحمن حفظه الله تعالى من أهل العلم والتقوى , وسكت أول لا تسكت فلن ترهب كلمتك أهل الحق الذين لا يخافون في الله لومة لائم وقد بايع رسول صلى الله عليه وسلم أصحابه كما في حديث عبادة بن الصامت: ( وعلى أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم ) ( متفق عليه ) .
ونحن أتباع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين .
وستبقى دروسك كلها دقدقة , دقدقة , دقدقة , دقدقة , دقدقة .
ثم لتعلم أخي أن دعوة الحجوري خاصة به وبأتباعه قوله : (هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها )
أين العلماء ؟؟؟؟ أنا !!! حامل !!! عبئها !!! إنها الحجورية !!! فحملها لوحدك !!!
قال : (تلاميذي أولئك، بينت حالهم من تدخل في شأنهم بالدفاع عنهم بباطل فهو فضولي سيضر نفسه.)
قلت : بل مشايخك , هجمت عليهم , ثم قلت تلاميذي
فهب أهل السنة يدافعون عنهم , ويبينوا التجاوز في حقهم .
قال : (شعبة ما سلم من عبيد الجابري ذهب عبيد الجابري يتكلم عليه ويتنقصه على حساب الدفاع عن ذاك الفارغ (أي عبد الرحمن العدني)، يا إخوان لكم عبرة بالذين يتصدوا للحق يُخذلون يُخذلون فأعتبروا يا أولي الأبصار صبرنا والله وناصحنا كثيراً.)
قلت : تبكي على شعبه وأنت تطعن في الصحابة . فذكرني ذلك بحديث ِابْنِ عُمَرَ في صحيح البخاري َسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ فَقَالَ مِمَّنْ أَنْتَ فَقَالَ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ قَالَ انْظُرُوا إِلَى هَذَا يَسْأَلُنِي عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ وَقَدْ قَتَلُوا ابْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنْ الدُّنْيَا .
أيها الغيور على الحق هب لنصرة الحق , واحمل أقلامك وأوراقك ورد , لا تخاف في الله لومة لائم , ورد بالعدل و القسط , إن الله يحب المقسطين , والحمد لله رب العالمين وصلى الله وبارك على نبيه الكريم
كتبه : أبو عبد الوهاب
حضرموت - تريم 7 ربيع أول 1430هـ 4 مارس 2009 م
منقول من منتديات الوحيين السلفية بتصرف
وبعد ،
الإرهاب الحجوري : ( لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك )
الإرهاب الحجوري : ( لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني )
الإرهاب الحجوري : (من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي )
الإرهاب الحجوري : (هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها )
قال الحجوري في بيانه العسكري : في ( أسئلة أهل السنة والجماعة بالبيضاء )
(هذا الدين أعظم عندنا من آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأخواتنا فمن أراد الخدش في قواعد السلف وفي أصول المنهج السلفي على حساب فلان أو علان سواء كان على حساب السرورية أو الإخوان المسلمين أو أبي الحسن أو عبد الرحمن العدني - قاتله الله وقطع الله دابره ودابر من تعصب له- ، كل هذا نحن ضده والله لن يحرك ولن يسكن إلا بإذن الله عز وجل نصيحة لله ولمن يسمع من عباده إلا يتعصبوا لباطل كائنا من كان هذه نصيحة.. وسنكررها الرجل (أي عبد الرحمن العدني) دنيوي ، دنيوي هو وأمثاله فعيب المدافعة عنه على حساب دعوة هائلة ضخمة يشغلها واحد تعبان خربان المنهج، أفٍ له ولمن يتعصب له شغلتم الناس بواحد فارغ.)
قلت : أولا : لا يكون المسلم لعانا : عن ابن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( لا يكون المؤمن لعانا ) رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب قال الألباني : ( صحيح )
وعن جرموذ الجهني رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أوصني قال أوصيك ألا تكون لعانا
رواه الطبراني قال الألباني : ( صحيح )
ثانيا : دعوة هائلة ضخمة من العصبية , والتقليد المذموم . وهذه مما نفثه نفسك . وهذا غيضٌ من فيضٍ .
ثالثا : إذا كان عبد الرحمن فارغ لماذا أنت هكذا تفقد أعصابك عند الكلام عليه ,وتطيش عباراتك , عند ذكره ؟.
رابعا : ذكر الشيخ عبد الرحمن حفظه الله مع هؤلاء ليس إلا في مخيلتك وأحلامك في اليقظة والمنام . ولو كررتها في الليل والنهار. فلن يسمعها إلا أتباعك وستدوي في أذنك .
خامسا : الدفاع عن عبد الرحمن دين , فيه أجر عظيم , عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار) رواه أحمد قال الألباني رحمه الله ( صحيح لغيره )
قال: (نحن كلما سكتنا يقوم هذا من هنا وهذا من هناك يدافعون عنه ، لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك -إن شاء الله- والله لقد صبرت كثيراً، خلوه يدافع عنه الحزبيون، الحزبيون كثير ويدافع عنه العسكري حقه الشيخ محمد بن عبد الوهاب عسكري عبد الرحمن، الشيخ محمد بن عبد الوهاب غلام عبد الرحمن العدني غلامه،
لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني؛ هذه كلمة تدوّي والله من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي، نريد أن نتآخى على الكتاب والسنة أما يخالفني فيما أنا فيه من الحق الواضح وعلى هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها.)
قلت : " أسمع جعجعةٌ ولا أرى طحنا " لن تكل أقلامنا ولن تنقطع آمالنا في بيان الحق , وستسمع مرة ثانية وعاشرة من يدافع عن الشيخ عبد الرحمن حفظه الله تعالى من أهل العلم والتقوى , وسكت أول لا تسكت فلن ترهب كلمتك أهل الحق الذين لا يخافون في الله لومة لائم وقد بايع رسول صلى الله عليه وسلم أصحابه كما في حديث عبادة بن الصامت: ( وعلى أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم ) ( متفق عليه ) .
ونحن أتباع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين .
وستبقى دروسك كلها دقدقة , دقدقة , دقدقة , دقدقة , دقدقة .
ثم لتعلم أخي أن دعوة الحجوري خاصة به وبأتباعه قوله : (هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها )
أين العلماء ؟؟؟؟ أنا !!! حامل !!! عبئها !!! إنها الحجورية !!! فحملها لوحدك !!!
قال : (تلاميذي أولئك، بينت حالهم من تدخل في شأنهم بالدفاع عنهم بباطل فهو فضولي سيضر نفسه.)
قلت : بل مشايخك , هجمت عليهم , ثم قلت تلاميذي
فهب أهل السنة يدافعون عنهم , ويبينوا التجاوز في حقهم .
قال : (شعبة ما سلم من عبيد الجابري ذهب عبيد الجابري يتكلم عليه ويتنقصه على حساب الدفاع عن ذاك الفارغ (أي عبد الرحمن العدني)، يا إخوان لكم عبرة بالذين يتصدوا للحق يُخذلون يُخذلون فأعتبروا يا أولي الأبصار صبرنا والله وناصحنا كثيراً.)
قلت : تبكي على شعبه وأنت تطعن في الصحابة . فذكرني ذلك بحديث ِابْنِ عُمَرَ في صحيح البخاري َسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ فَقَالَ مِمَّنْ أَنْتَ فَقَالَ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ قَالَ انْظُرُوا إِلَى هَذَا يَسْأَلُنِي عَنْ دَمِ الْبَعُوضِ وَقَدْ قَتَلُوا ابْنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنْ الدُّنْيَا .
أيها الغيور على الحق هب لنصرة الحق , واحمل أقلامك وأوراقك ورد , لا تخاف في الله لومة لائم , ورد بالعدل و القسط , إن الله يحب المقسطين , والحمد لله رب العالمين وصلى الله وبارك على نبيه الكريم
كتبه : أبو عبد الوهاب
حضرموت - تريم 7 ربيع أول 1430هـ 4 مارس 2009 م
منقول من منتديات الوحيين السلفية بتصرف