جاء في السؤال الثالث:
ضمن" اللقاءات السلفية القطرية"
من محاضرة بعنوان :
" وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ " الآية
للشيخ العلامة
عبيد بن عبدالله الجابري
حفظه الله
السؤال:
أحسن الله إليكم ، السؤال الثالث :
خاض كثير من الشباب في قضية تبديع الشيخ ربيع بن هادي المدخلي -وفقه الله - لعلي حسن الحلبي ، ما بين مأيد ومعارض فما توجيه فضيلتكم حيال ذلك ؟
الإجابة بالصوت من هنا
تفريغ الجواب :
أولًا : أنا أنصح أبناءنا في قطر وفي جميع المعمورة من الرجال والنساء، ألا يتصدوا لأمور فوق مستواهم، بل أنصحهم أنه أذا تكلم عالم صاحب سنة معروف تأوليه على الدليل فيما يحكم به، أنصحهم أن يتابعوه حتى تجتمع كلمة أهل السنة على الحق ورفض الباطل وبغض البدع وأهلها، أما إذا كان كل فريق يذهب مذهبًا فهذا ما يريده اعداء السنة الذين يتربصون بأهل السنة الدوائر، فأوفر الحظ عندهم أن تتفرق كلمتهم أعني-أهل السنة، ويصيرون شذرًا بدرًا كما قيل.
وثانيًا : أنا أعرف الشيخ ربيع من سنين كثيرة، وعرفت عنه-وفقه الله تعويله على الدليل، بعد أن ينصح المخالف حتى ينفذ صبره وبعد ذلك يقول ما توصل إليه، وقد قام الدليل عندنا فيما اطلعنا عليه من قبل الشيخ ربيع أخينا الكبير-وفقه الله-، ومن قبل قراءاتنا التي لم يظهرها أن (علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد) المتلقب(بالأثري) ليس صاحب أثر، بل هو مبتدع ضال مضل، داعية ضلال، مفسد في العباد والبلاد.
ومن خلال تجمعكم ، ومن خلال شبكة سحاب السلفية وغيرها إن كانت هناك مواقع مشاركة ، أُحَذِّرْ جميع المسلمين من هذا الرجل حيث كانت وجهته، وأدعوهم إلى بغضه ومفاصلته في الله حتى يراجع السنة ويتبرأ من كل ضلالة نشرها جملة وتفصيلًا، كما أُحَذِّرْ أيضًا من المركز المسمى ( مركز الإمام الألباني ) فما هو إلا مصيدة وفخ وشبكة ينصبها علي وأتباعه لتضليل المسلمين والمسلمات، ومن ذلكم أنه يدعوا تكفيريين لإلقاء المحاضرات هناك، حتى يجتمع في هذا المركز شرطان:
الشرط الأول : أن يتسلمه أبناء الشيخ، وقد عرفنا وسمعنا عن ابنه عبد المصور فإنه خريج كلية الحديث بالجامعة الإسلامية فيرجى منه الخير-إن شاء الله تعالى-.
والثاني : أن يقوم بإلقاء الدروس فيه علماء فضلاء يقررون المنهج السلفي، أما الآن فلا وألف لا، لا يحضر هذا المركز إلا مغفل أو لعاب يجد فيه بغيته من نشر الهوى ، نعم.
وثانيًا : أنا أعرف الشيخ ربيع من سنين كثيرة، وعرفت عنه-وفقه الله تعويله على الدليل، بعد أن ينصح المخالف حتى ينفذ صبره وبعد ذلك يقول ما توصل إليه، وقد قام الدليل عندنا فيما اطلعنا عليه من قبل الشيخ ربيع أخينا الكبير-وفقه الله-، ومن قبل قراءاتنا التي لم يظهرها أن (علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد) المتلقب(بالأثري) ليس صاحب أثر، بل هو مبتدع ضال مضل، داعية ضلال، مفسد في العباد والبلاد.
ومن خلال تجمعكم ، ومن خلال شبكة سحاب السلفية وغيرها إن كانت هناك مواقع مشاركة ، أُحَذِّرْ جميع المسلمين من هذا الرجل حيث كانت وجهته، وأدعوهم إلى بغضه ومفاصلته في الله حتى يراجع السنة ويتبرأ من كل ضلالة نشرها جملة وتفصيلًا، كما أُحَذِّرْ أيضًا من المركز المسمى ( مركز الإمام الألباني ) فما هو إلا مصيدة وفخ وشبكة ينصبها علي وأتباعه لتضليل المسلمين والمسلمات، ومن ذلكم أنه يدعوا تكفيريين لإلقاء المحاضرات هناك، حتى يجتمع في هذا المركز شرطان:
الشرط الأول : أن يتسلمه أبناء الشيخ، وقد عرفنا وسمعنا عن ابنه عبد المصور فإنه خريج كلية الحديث بالجامعة الإسلامية فيرجى منه الخير-إن شاء الله تعالى-.
والثاني : أن يقوم بإلقاء الدروس فيه علماء فضلاء يقررون المنهج السلفي، أما الآن فلا وألف لا، لا يحضر هذا المركز إلا مغفل أو لعاب يجد فيه بغيته من نشر الهوى ، نعم.
قام بتفريغه : أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الاثنين الموافق : 3/ ذو القعدة/ 1431 للهجرة النبوية الشريفة.
الاثنين الموافق : 3/ ذو القعدة/ 1431 للهجرة النبوية الشريفة.
المصدر : شبكة سحاب السلفية من هنا