بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه.
أمِّا بعد ؛؛؛
أمِّا بعد ؛؛؛
فهذا جواب شيخنا الفاضل
أبي مالك أحمد بن علي بن المثنى الرياشي
- حفظه الله -
على سؤال وجه إليه في درسه العاشر
في شرحه على كتاب :
(شرح السنة)
للإمام البربهاري - رحمه الله -
والذي ألقاه عبر إذاعة شبكة إمام دار الهجرة العلمية
وغرفة ورثة الأنبياء بالقسم الإسلامي ببرنامج البايلوكس
«WARATHAT AL ANBIYAA LIVE»
عصر الأربعاء 10 جمادى الأولى 1435 هـ
نص السؤال :
اضغط هنا لتنزيل المادة الصوتية
شيخنا
– بارك الله فيكم وفي علمكم ونفع بكم – نريد بيان حال المدعو أبي عبد
الباري عبد الحميد بن أحمد العربي الحجوطي الجزائري الذي يطعن في علماء أهل
السنة والجماعة في الجزائر كالشيخ محمد علي فركوس والشيخ لزهر سنيقرة
والشيخ عبد المجيد جمعة والشيخ عبد الغني عويسات ومن أقواله فيهم : أنهم
أصحاب تكتلات وتحزبات ودعاة ثورات، وأنهم ليسوا بعلماء بل طلاب علم ، وأنهم
لا يصلحون للرد على رافضة الجزائر ، وأن تزكية الشيخ عبيد الجابري لهم
مرفوضة وغير مقبولة ، وأن الشيخ عبيداً لمَّا جرحَ عبد الحميد العربي
وحَذَّرَ منه صار ألعوبةً بيد شباب المنتديات.
فما هو تعليقكم شيخنا – حفظكم الله وبارك فيكم – بهذا الكلام الصادر من هذا الرجل.:: نسأل الله أن ينفعنا وإياكم بها ::
ونسأل الله أن ييسر من يقوم بتفريغها
(آمين)
المصدر من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق