" الأضواء السلفية في بيان ضعف عبد الحميد العربي في الكتابة وسائر علوم اللغة العربية

الأضواء السلفية
في بيان ضعف عبد الحميد العربي في الكتابة وسائر علوم اللغة العربية

أضحكني قول المحترف ! اللغوي ! عبد الحميد العربي في منتداه في رده على منظومتي أو محاولتي الشعرية المتواضعة :

أما السفهاء المساكين الذين يلعبون ولا يحسن أحدهم أن يقيم جملة صحيحة خلا أن يكتب شعرا فلا وزن لهم عندى

وأقول :
يصدق فيك قول الشاعر :
أتانا من الأعراب قوم تفقهوا == وليس لهم في الفقه قبل ولا بعد
يقولون هذا عندنا غير جائز == ومن أنتم حتى يكون لكم عند

فأنت يا عبد الحميد لم تبرز لا في اللغة فحشرت نفسك فيها ، ولا في الفقه فحشرت نفسك فيه ولا في العقيدة فأقحمت نفسك فيها فخالفت أهل السنة في بعض أصولها ، ولا في المصطلح فقلدت غيرك في التحقيق موهماً الناس أنك أنت حققت الأحاديث النبوية بجهدك وعلمك وخبرتك وفي حقيقة الأمر أنت مقلد بل ومختلس لبعض التحقيقات وسيأتي بيان ذلك بإذن الله في موضوع مستقل .

وأزيدكم من الشعر بيتاً فأقول :
رغم عدم خبرتي في علم اللغة العربية و النحو والإملاء وضعفي الشديد فيه إلا أنني تمكنت من العثور على عدة أخطاء لغوية لسارق الأبحاث اللغوي ! عبد الحميد العربي ومن موضوع واحد فقط فكيف إذا تتبعنا سائر مقالاته وتعليقاته وإليكم نماذج قليلة فقط ومن موضوع واحد ، قال المريض :

والواسطية لشيخ الإسلام، ورفع الملام لشيخ الإسلام، والتدمورية لشيخ الإسلام، وعمدة الفقه لابن قدامة

وكبت للمناهج الباطلة وتحقيق للأمن والآمان.

وهذه الجمل التي ذكرتها فهي مؤخوذة من كراسة عندي

أو غيره من المتسترين أنفسهم ومراتبته العلمية

فلا وزن لهم عندى وهم حطب الفتن إذا لم يتبوا صاروا رمادا تذرتهم الرياح في البراري.

إن كنت سببت لهم حرجا وضيقا بسبب سفهم الأولاد في البيضاء

والطلاب الذين أعرفهم يقولون لي: يا شيخ نحن لا نقد أن نصبر على سفه هؤلاء، والشر الناس من يتقى شر فحشه

قد يزول الرأس ولكن لا تزول الأوصل التي أصلها.

هذه نماذج قليلة فقط من الجمل الصحيحة التي أقامها سارق الأبحاث المحترف اللغوي البارع ! حتى تعرفوا أنَّ هذا الرجل متشبع بما لم يعط
ولنا عودة - بإذن الله - في بيان مكانة عبد الحميد العربي الرفيعة ! في علم النحو والإملاء وسائر علوم اللغة العربية